حددت محافظة ريف دمشق نواظم لحلّ أزمة الغاز والمازوت في مناطق المحافظة مع التأكيد على منح الأولوية للجمعيات الاستهلاكية والفلاحية والمخابز الاحتياطية والخاصة.

واصل الدولار الأميركي تحقيق المكاسب أمام الجنيه الاسترليني والين الياباني والفرنك السويسري لليوم الثاني على التوالي في حين يحاول أن يتماسك أمام اليورو

تناولت الأوساط الصناعية صباح أمس خبر استقالة رئيس اتحاد غرف الصناعة السورية عماد غريواتي في رسالة وجهها عبر الفاكس لوزير الصناعة في حين رفض الوزير الإفصاح عن مضمون الرسالة أو ما جاء فيها كما رفض الرد على اتصالات الصحفيين

حين يتمعن المرء جيداً يجد وجهاً ناصعاً لسورية في كثير من المجالات، من ضمنها الصناعات الدوائية التي كان لها بصمة واضحة على طريق التطوير والتقدم، في هذا المجال حيث تحتل المرتبة الثانية بعد الأردن في مجال تصدير الدواء

لم تحظ السياحة الداخلية بالاهتمام الذي حصلت عليه السياحة الخارجية وذلك لأسباب عديدة كاهتمام معظم المكاتب السياحية بالترويج للسياحة الخارجية وتنظيم المجموعات السياحية إلى الخارج، كونها تدرّ أرباحاً على هذه المكاتب أكثر من الداخلية

طارت أسعار البندروة إلى الأعالي وبعيداً جداً عن عتبة قدرة المواطن الشرائية، لتشكل عبئاً إضافياً عليه، ينضم إلى قائمة الأعباء الأخرى، التي يرفل بها، بسبب استغلال موزعي الغاز المنزلي له، وحاجته إلى أسطوانة لا يبدلونها له إلا إذا دفع 1200 ل.س كما في مدينة محردة، و1000 ل.س كما في حماة، و700 كما في سلمية، على سبيل المثال لا الحصر.

في الوقت الذي اعتبر فيه وزير الكهرباء أن ما تدفعه المنشآت الصناعية من أسعار على تعرفة الكهرباء ليس إلا جزءاً بسيطاً مما هو مطلوب ومفروض وأن قرار رفع تعرفة الكهرباء هو قرار حكومي بالمطلق.

رفعت الحكومة سعر ليتر المازوت إلى 20 ليرة سورية، لتتحول حكاية أسعار الطاقة في سورية إلى بورصة حقيقية، فيوماً يتخذ أصحاب الشأن قراراً برفعه، ويوماً ينام أصحاب الدخل المحدود قريري العين بعد أن اتخذ أصحاب الشأن قراراً بخفضه

أصدرت وزارة الاقتصاد والتجارة القرار 922 حددت بموجبه الحد الاقصى لاسعار مبيع مادة المازوت الحر في جميع مناطق سورية التي يوجد فيها محطات ومراكز توزيع وذلك عند البيع للمستهلك لكل من جهات القطاع العام والقطاع الخاص والاخرى بـ20 ليرة لليتر الواحد وذلك برفعه خمس ليرات.