تجاوز إلى المحتوى الرئيسي
x
الاثنين, 11/07/2011 - 11:56
في الطريق إلى قاعة التشاور حول الحوار الوطني، التي بناها الاتحاد العمالي العام، ذات يوم مضى، كانت الصور والشعارات التي تؤكد التوحد المطلق بين القائد والحزب والدولة والوطن، تبدو وكأنها تنتمي إلى عصر مضى ولا مجال لأن يمتد أكثر او لان يجدد نفسه بنفسه بغير شريك.
الأحد, 10/07/2011 - 14:59
تبدو المعارضة السورية(البعض بالتأكيد وليس الكل) في مأزق حقيقي اليوم لا تعرف كيفية الخروج منه. فهي رفعت شعارات ومطالب اعتقدت أنها كبيرة وستضع النظام والسلطة السورية في الزاوية محشورين
الأحد, 10/07/2011 - 02:40
صدر مؤخراً في باريس كتاب بعنوان «المثقفون المزورون: الانتصار الإعلامي لخبراء الكذب»، للباحث الإستراتيجي باسكال بونيفاس، ورفضت أربع عشرة دار نشر فرنسية نشر الكتاب نظراً لنفوذ «المثقفين المخادعين» على الإعلام ودور النشر في فرنسا، ولاسيما «سيد» المخادعين و«معلمهم» الفيلسوف الصهيوني برنار هنري ليفي.
الأحد, 10/07/2011 - 02:36
كان يفترض أن تقدم المعارضة السورية لمى الأتاسي، التي تعمل مع برنار هنري ليفي، مداخلة على إذاعة «RMC» الفرنسية، في الخامس من هذا الشهر ضمن برنامج إخباري صباحي يقدمه الصحفي جاك بوردان، إلا أن عائقاً ما منع الأتاسي من التحدث مع الإذاعة.
السبت, 09/07/2011 - 02:14
تنقّل السفير الأميركي في سورية روبرت فورد بين مختلف الدول العربية خلال خدمته، وكانت الفترة الأبرز في العراق، حيث كان تأثيره كبيراً على الحياة السياسية العراقية بعد 2008 حين كان المسؤول الأبرز في السفارة.
الجمعة, 08/07/2011 - 12:45
نشرت صحيفة السفير في عددها الصادر اليوم الجمعة للزميلة غدي فرنسيس التقرير الآتي..
الجمعة, 08/07/2011 - 12:28
في هذه القاعة لا يوجد سوري واحد، في هذه القاعة لا أرى سوى صهاينة لم تكن ثريا قد أنهت بعد مداخلتها، حتى انقضت على الصبية العشرينية العربية والنحيلة سواعد الأمن في سينما السان جرمان، لتجرها بالقوة خارجاً، تحت أنظار الشرطة.
الجمعة, 08/07/2011 - 02:45
من أجاز أو سمح لدول تعتبر نفسها "عظمى" في العالم بأن تتدخل في شؤون الأقطار العربية الداخلية بشكل سافر ورخيص ومبتذل؟ هل هو قانون الغاب والعظمة والقوة أم هي السيطرة الصهيونية على أنظمة وإدارات هذه الدول؟
الخميس, 07/07/2011 - 16:38
أقرُّ أنني لم أكلف نفسي عناء قراءة الكتاب عندما وقع بين يدي لأول مرة، فعنوانه «العرب ظاهرة صوتية» جعلني أتصور أنه ضربٌ من جلد الذات، هدف مؤلفه هو رشق أمته بطاسة من الماء البارد كي تقوم بواجباتها وتدافع عن حقوقها