تجاوز إلى المحتوى الرئيسي
x
الجمعة, 20/05/2011 - 12:17
تعد حركة عدم الانحياز ثاني أكبر منظمة دولية في العالم بعد منظمة الأمم المتحدة، حيث وصل عدد الأعضاء في الحركة إلى أكثر من 116 دولة، بالإضافة إلى حصول 17 دولة و7 منظمات دولية
الجمعة, 20/05/2011 - 02:14
كان من نصيب العمال والموظفين المؤقتين على الدوام أن يقعوا ضحايا القوانين والتعاميم الحكومية التي تتضمن ثغرات كبيرة، بدءاً بالقانون رقم 8 لعام 2001 والذي ثبّت الموظفين المؤقتين ليترك الآلاف ممن حالت المدة التي نص عليها القانون والمقررة لمن استكمل عامين كاملين في العمل، وليحرم هؤلاء الآلاف الذين منعتهم أيام أو أشهر على بلوغ هذا النصاب المطلوب.
الجمعة, 20/05/2011 - 00:19
"الرحمة كل الرحمة لأرواح شهداءنا الأبرار"..... خالتو حبيبي لا تطلع ع الشارع بدون ما تاخد ازن الماما و البابا
الخميس, 19/05/2011 - 10:14
لأنه يدرك أن اللحظة هي لحظة تاريخية، لم يَكتف الممانع السابق بخلع قفّازات الماضي ومصافحة أعدائه، بل بذل جهدا خارقا لإضافة ما يستوجب من مؤثرات كفيلة بإنجاح الحدث الجَلل، فاستسلم لكلّ ما طلبته منه عدسة التصوير، وتركها تسترق له اللقطات "العفوية"، تارة وهو يتحدث على الهاتف، أو حين يسير في ردهات المنزل، أو حين يتصفّح بعض الأوراق.
الخميس, 19/05/2011 - 03:22
من المفارقات المضحكة والمؤلمة في نفس الوقت بأن المُنظر لثورات الناتو في الوطن العربي هو شخص إسرائيلي يحمل الجواز الإسرائيلي واقسم بالولاء لإسرائيل، لعلكم عرفتموه.. وقد حولته الجزيرة بقدرة قادر من مواطن إسرائيلي إلى مفكر عربي.
الخميس, 19/05/2011 - 00:43
مع اندلاع الحرب ضد سورية في 15 آذار المنصرم، أي قبل حوالي الشهرين، راهن كثيرون على أن تشهد سورية نفس المصير أو الوضع الذي شهدته كل من تونس ومصر
الخميس, 19/05/2011 - 00:38
رَحَّب جميع أبناء شعبنا الفلسطيني من مختلف الطوائف والفصائل والقوى والانتماءات بتوقيع اتفاق المصالحة بين حركتي "فتح" و"حماس"
الأربعاء, 18/05/2011 - 16:42
بعد أن هدأت الأوضاع الداخلية في سورية وشارفت الأزمة على نهايتها، واتجهت نحو التحسّن الملحوظ، يجدر بنا الجلوس بهدوء مع بعضنا جميعاً لنعيد تقييم الأمور و"لنتحسس رؤوسنا"، لنحسن قراءتها ولنتعلم منها كي لا تتكرر التجربة المرّة
الأربعاء, 18/05/2011 - 00:01
تعرضت العلاقات التركية السورية لنكسة قوية في الآونة الأخيرة يمكن لها ان تعيد العلاقات بين البلدين الى المربع الأول الذي كان قائماً، ليس فقط قبل وصول حزب العدالة والتنمية الى السلطة العام 2002، بل إلى ما قبل بداية مسيرة التحسن الأمني أساساً، والسياسي، بين دمشق وانقرة ابتداءً من نهاية العام 1998.