لا نستطيع أن نمرّ على "بدر" في وراء الشمس دون أن نقف احتراماً وإعجاباً لفنان سوري ارتقى إلى مستوى عالمي يعجز عنه الكثيرون،

‫حملت المصوّرة الفوتوغرافية ضحى حسن بؤساً شاسعاً في عدستها، وعلّقته وسط دمشق القديمة، في "شام محل- آت كافيه"، كأول معرض يصوّر كارثة الجفاف في منطقة الجزيرة السورية.

سألت مرة الكاتب السوري المعروف عبد السلام العجيلي ( بما أنه "مرحوم" يمكنني أن أنسب إليه ما أشاء!) : لماذا لا تنتسب إلى اتحاد الكتاب العرب؟

صادرت الضابطة الجمركية 245 قطعة نقدية تعود لفترات تاريخية مختلفة منها 97 قطعة نحاسية أثرية تعود للعصرين الروماني والبيزنطي و47 قطعة فضية دراهم أثرية تعود للعصور الإسلامية و95 قطعة فضية يونانية تيتردراخما أثرية و72 قطعة منها تحمل على أحد وجهيها رأس الاسكندر المقدوني

كشفت أعمال التنقيب التي تنفذها البعثة الأثرية السورية الفرنسية المشتركة في موقع جبل البلعاس بحماة عن سويتين معماريتين تمثلان جزءاً من قرية قديمة في الموقع يعود تاريخهما لبدايات عصر النيوليت 10 آلاف سنة قبل الميلاد.

بعيدا عن المدائح (الهوجاء) في الدراما السورية تعالوا نبحث هذه الدراما من الداخل إلى أين نسير!! وكيف رسخت مفاهيم خاطئة مشوهة أو صحيحة عن المجتمع السوري عبر مئات الحلقات..عن ذاكرة مشتهاة أو متخيلة؟

المناسبة مهرجان الجنادرية وفي الفندق الذي نزلت فيه، تبارى الشعر مع المرض، وانتصر، لسوء الحظ، المرض، فعدت إلى دمشق سريعاً لأدخل المستشفى الفرنسي،

احتفل في كلية الآداب بجامعة حلب وبحضور الدكتور محمد يوسف الهاشم أمين فرع جامعة حلب للحزب بإطلاق الأعمال التوثيقية لبرنامج التعاون الإقليمي السوري -التركي

توفي الروائي الجزائري الطاهر وطار اليوم الخميس بالجزائر العاصمة عن عمر يناهز 74 عاماً.

قررت محافظة دمشق اقامة قرية تراثية في تنظيم شرقي باب شرفي وخصصت مقسماً سيضم المهن التراثية، منها الشرقيات والزجاج وبقية الفعاليات الموجودة حالياً في منطقة التنظيم.

قدم عماد جنيدي منذ سنتين رواية إلى الهيئة العامة للكتاب بعنوان /جمهورية الأفق الأزرق/ بطلها إنسان حالم وواهم

غرباً من الجامع الأموي، وكأي سوق من أسواق مدينة دمشق القديمة، توزعت محلاته المتسعة بالكاد لبضائعها على جانبي شارع ضيق، لتشكل ما يعرف بسوق الوراقين،

لم يزل صاخباً في أرواحنا شعره وحضوره متدفقاً كشلال من شرار وطيب وأنفة:

تقدم المغنية السورية لينا شاماميان اليوم حفلة موسيقية في دمشق تحت عنوان «موسيقى ترسم ملامح وطن»، ينضم إليها الجمهور الفلسطيني من رام الله عبر الأقمار الاصطناعية، ليشاهد وقائعها في قصر رام الله الثقافي في الضفة الغربية.

حصلت مدينة دورا أوروبوس التاريخية الأثرية في سورية، التي تعرف اليوم بـ«صالحية الفرات»، وتقع على الضفة اليمنى لنهر الفرات في محافظة دير الزور، مؤخرا، على «جائزة كارلو سكاريا الدولية للمتنزهات الأثرية». ولقد تسلمت مديرية الآثار السورية الجائزة، في حفل أقيم أخيرا في العاصمة الإيطالية، وفي دمشق