تنظيم «القاعدة»، بقيادة أيمن الظواهري، يشعر أكثر من أي وقت مضى بأن البساط يسحب من تحته لمصلحة تنظيم «الدولة الإسلامية في العراق والشام» ــ «داعش»، الذي بدأ يشكل بتمدده المستمر خطراً وجودياً عليه.

الفصل العنصري لا يزال قائماً في أمريكا رغم التشريعات وقوانين الردع غير أن تكرر المصادمات بين الشرطة الأمريكية والسود، والتي غالباً ما يكون ضحاياها من السود والذين، في غالب الأحيان لا تدينهم المحاكم فجر غضب السود في مناسبات مختلفة.

أفاد تقرير في السفير أنّ ثمة خطراً يتهدد حركة الإخوان المسلمين، فحتى وإن لم يتم حظرها، ثمة حلول أخرى أمام الدولة الأردنية من بينها حل جماعة «الإخوان المسلمين»،

ساعات وتتضح حدود الحدث الذي يترقبه الجميع في مصر، اذ تنطلق اليوم، تظاهرات بعنوان «انتفاضة الشباب المسلم»، تلبية لدعوة «الجبهة السلفية» التي أعلن عنها في نهاية تشرين الأول الماضي، حيث دعت إلى رفع المصاحف والمطالبة بتطبيق الشريعة، في ما أسمته «جمعة الهوية».

يسير العراق على خطى معالجة الملفات العالقة على المستويين الأمني والسياسي في البلاد، بما يتناسب مع ما فرضه الواقع الذي أرساه تنظيم «داعش» على جزء واسع من الجغرافيا العراقية، ويتحضر بذلك إلى إعادة هيكلة عمل مجمل الأجهزة الأمنية، لا بل

أفادت الأخبار أنه إذا كانت صفقات السلاح صفقات تجارية في نهاية المطاف، يبقى أن لهذه العقود خصوصية جيوسياسية كبيرة، كما تظهر أزمة سفن الميسترال بين روسيا وفرنسا بعد تعليق باريس تسليم السفينتين

قال مسؤولون أميركيون أمس، إن وزراء خارجية من نحو 60 دولة تشكل «التحالف الدولي» الذي تقوده الولايات المتحدة ضد «داعش»، سيعقدون اجتماعهم الأول في الثالث من كانون الأول المقبل في بروكسل، برئاسة وزير الخارجية الأميركي جون كيري

على حين أعلن حلف شمال الأطلسي أنه لا يدرس فرض منطقة حظر جوي شمال سورية، بناء على مطالب تركية، ندد الرئيس رجب طيب أردوغان بـ«وقاحة» الولايات المتحدة في الأزمة السورية

تتزايد المؤشرات إلى اتساع الهوة بين «جيش الإسلام» و"أحرار الشام"، وهما أهم فصيلين مؤسسين لـ«الجبهة الإسلامية»، الأمر الذي يهدد الأخيرة بالتفكك وانتهاء الصلاحية.