كتب ساطع نور الدين في السفير: عندما تعترف أميركا، بوضوح صراحة، وعلى لسان أحد كبار مسؤوليها، بهزيمتها أمام سوريا في المواجهة السياسية التي بدأت في العام 2004 ودارت وقائعها في لبنان، فإنه يحق لدمشق أن تفخر،

بعد مرور أكثر من أسبوع على الكارثة التي لحقت بشعب هايتي، لم يظهر أن الدول العربية مُهتمة كثيراً بما جرى في ذلك الجزء من العالم،

شعار «التغيير» الذي رفعه المرشح أوباما خلال حملته الرئاسية لم يدغدغ فقط أحلامالغالبية من الاميركيين، بل تخطاهم الى خارج

تكاد تتبدد الآمال التي علقت على الرئيس باراك أوباما في إدخال تغييرات مهمة على علاقات الولايات المتحدة مع العالم بعد مرور

تصادف هذه الأيام الذكرى السنوية الأولى لتنصيب باراك أوباما رئيساً للولايات المتحدة.. يعني أنه أمضى في البيت الأبيض ربع المدة التي اختاره الشعب الأميركي لإدارتها مبدئياً..

بدت الصور التي وزعتها إسرائيل للسفير التركي لديها أوغوز تشيليك كول كأنها مقتطعة من مسلسل عن المافيا

خسارة الغرب تركيا كسب لنا، وأعتقد أن فشل إدارة أوباما في حل المشكلة الفلسطينية سيؤدي الى تراجع العلاقات الأميركية مع مصر والمملكة العربية السعودية، خصوصاً مع وجود المثل التركي المشجع

ليس مجرد طرفة نادرة من طرائف الانحطاط الفكري المملوكي، تلك الفتاوى التي تعتبر الدفاع عن شعب غزة جريمة يستحق مرتكبها عقوبة الموت حياً في الطرقات، هل هي نكتة؟ أم هي مأساة؟

ليست لدى الولايات المتحدة خطط لدخول اليمن، على الرغم من أنها تعلم أن هذا النهج «اللين» في التعامل مع القاعدة والإرهاب يثير القلق، وأن اليمن يتحول إلى مشكلة متزايدة في الحرب على الإرهاب. ولن تدخل الولايات المتحدة إلى الصومال