لقد كشفت الأزمة التي فجّرها أهل الحكم في العراق المحتل حقيقة موقفهم تجاه سورية التي كانوا ينافقونها على الدوام، وهي ما زالت تحتضن حتى الآن أكثر من مليون لاجىء عراقي هُجّروا هرباً من جرائم الساعين وراء كراسي الحكم تحت الإحتلال إلى حدّ التناحر والإقتتال

صديقنا" أوباما يفتح دفاتر الإدارات السابقة ويختار أخبث خطة لإنهاء الصراع: المطلوب منّا الآن: إلغاء كل القرارات الدولية المسيئة لإسرائيل… والباقي على الله؟

سواء عن قصد أو غير قصد.. استمرار الخلاف الفلسطيني الداخلي يخدم مخطط الشرق الأوسط الجديد

إذا حجبنا اسم الشاعر شمس الدين الكوفي عن أبياته: يا عصبة الإسلام نوحي والطمي حزنا على ما حل بالمستعصم دست الوزارة كان قبل زمانه لابن الفرات فصار لابن العلقمي لخلنا إنها لشاعر معاصر يسقط أهوال الماضي على واقع حال الحكومة العراقية اليوم،

من تابع المؤتمر الصحفي الذي عقده السيدان الرئيسان بشار الأسد وأوغو شافيز،

أصبح واضحاً أن الأزمة التي شهدتها العلاقات السورية العراقية خلال الأسبوعين الأخيرين هي ترجمة عملية لقرار عراقي داخلي إقليمي ودولي بعدم جواز حصول تقارب بين الركنين الأهم في المشرق العربي

إذا كنا قد سلمنا بدور الدراما التلفزيونية السورية في تحقيق حضور ثقافي للبيئة السورية ومكوناتها في أذهان المشاهدين العرب أينما كانوا، فإن هذا الحضور تحول في أذهان هؤلاء المشاهدين إلى مكانة هامة للسوريين...

منذ قيام الرئيس الأميركي باراك أوباما بتعيين السيناتور جورج ميتشل مبعوثاً خاصاً بالشرق الأوسط،

تعتبر وسائل الإعلام بمختلف أشكالها من أهم عناصر البناء الاجتماعي والسياسي والثقافي والتنموي ,