عاد العراق مجدداً إلى صلب نقاشات لجان الكونغرس الأميركي، في مشهد يذكر بعشية الاجتياح الأميركي للبلاد في العام 2003،

أعلن الرئيس الروسي فلاديمير بوتين أن روسيا والهند تدعوان إلى تطوير التعاون الثنائي في تسوية الأوضاع في سوريا والعراق.

مجموعة من الأسئلة الملحة باتت تحاصر مصير العراق والحفاظ على وحدته مع صعود وتيرة التصريحات والمواقف التي تعبر عن خطوات أكثر جدية نحو طروحات التقسيم، خصوصاً تلك التي تأتي من واشنطن

قدمت قطر، مدفوعة بواقعيتها السياسية والرغبة في حماية مصالحها، تنازلات كبيرة ظاهريا لدول الخليج خلال قمتها في الدوحة أمس الأول، عبر الانضمام إلى الموقف السياسي الداعم للرئيس المصري عبد الفتاح السيسي وإدانة الميليشيات الإسلامية في ليبيا

اعتبر رئيس الوزراء الروسي ديميتري ميدفيديف أمس، أن انفصال شبه جزيرة القرم كان «قدر روسيا».

علت أصوات الشجب والإدانة، أمس، لما ورد في تقرير الكونغرس الأميركي حول أساليب التعذيب التي استخدمتها وكالة الاستخبارات الأميركية (سي اي ايه) في استجواب المشتبه فيهم بعد أحداث الحادي عشر من أيلول

حذر خبيران ومسؤول أميركي سابق من أن نشأة تنظيم "الدولة الإسلامية في العراق والشام"– "داعش"، وتوسعه في العراق وسوريا، يشكلا أسوأ السيناريوهات بالنسبة للولايات المتحدة، التي سيكون عليها الاستعداد لسنوات من المواجهة، وربما عودة الإرهاب إلى أراضيها.

قال رئيس هيئة الأركان الروسية الجنرال فاليري غيراسيموف إن واشنطن وحلفاءها زادوا من دعمهم المقدم لفصائل المعارضة السورية المسلحة وذلك لتغيير نظام الحكم في سوريا.

مؤتمر القادة الخليجيين انفض أمس على أجواء احتفالية، على الأقل على مستوى قطر التي نجحت في عقد القمة وإمرارها في أجواء «غزلية» مع السعودية، وإن بثمن تسليم مطلق لثلاثي الرياض - أبو ظبي - المنامة