أفادت مصادر إعلامية من منطقة الحدود السورية التركية الخميس 9 تشرين الأول بأن الاشتباكات بين مقاتلي "داعش" والأكراد وصلت إلى وسط مدينة كوباني، بينما تواصل مقاتلات التحالف غاراتها

الحراك السياسي في العراق يبدو رتيباً هذه الأيام، قياساً إلى ما كان عليه الوضع أيام الحكومة السابقة. عادت خطوط التواصل بين الأطراف كلها، وانتظم عمل آليات الحكم، حيث تفوّقت القوى السياسية على رئيس الوزراء، في ظل الصراع على كيفية إعادة هيكلة الجيش، وعودة «مظفرة» للولايات المتحدة التي أمسكت بكثير من مفاصل اللعبة

حدّد زعيم جماعة الحوثيين في اليمن عبد الملك الحوثي، أمس، الشروط الواجب توافرها في رئيس حكومة اليمن، المنبثقة من "اتفاق السلم والشراكة الوطنية" الذي وقّعته الأحزاب السياسية في البلاد في 21 أيلول الماضي، رافضاً أن يكون هذا الرئيس "مرشح السفارات"،

نقلت مصادر إعلامية عن شهود عيان في مدينة عين العرب (كوباني) السورية المحاذية للحدود التركية أن انتحاريا من "داعش" فجر نفسه على أطراف المدينة، دون أن يسفر الهجوم عن وقوع أية خسائر بشرية

أكدت وزارة الدفاع الأمريكية أن الاقتراح التركي حول إقامة منطقة عازلة بين سورية وتركيا ليس ضمن الخيارات العسكرية التي يجري بحثها في الوقت الحالي.

قال وزير الخارجية الروسي سيرغي لافروف 8 تشرين الأول إن محاربة الإرهاب يجب أن تتم بموافقة الدول التي تعاني منه.

ارتفع إلى 12 عدد قتلى المواجهات التي شهدتها مدن تركية الثلاثاء خلال مظاهرات عنيفة للأكراد خرجوا تنديدا بتقاعس أنقرة عن نجدة مدينة عين العرب المهددة بالسقوط في أيدي تنظيم "داعش".

بينما حافظ أردوغان، على سياسة حافة الهاوية في الابتزاز السياسي، لم تقدم واشنطن على تحرك عسكري فاعل يسهم في منع سقوط المدينة التي يدافع عنها أهلها من أكراد سوريا

تحولت الأنظار، أمس، نحو الحدود الجنوبية مع تنفيذ المقاومة عملية نوعية، «متعدّدة الأبعاد» في مرتفعات مزارع شبعا المحتلة، استهدفت دورية إسرائيلية مؤللة، ما أسفر عن إصابة عدد من جنود الاحتلال الإسرائيلي