تجاوز إلى المحتوى الرئيسي
x
الأربعاء, 27/02/2013 - 01:47
كلما اقترب حدث دولي يهم سورية ويتعلق بالحل السياسي، تقع تفجيرات ارهابية هنا وهناك تستهدف المواطن العادي، وكأن هناك رسالة واضحة تقول: "ممنوع أي حل سياسي، ويجب أن يبقى القتال متواصلاً، الى أن يتم القضاء على سورية".
الأربعاء, 27/02/2013 - 01:43
يمتاز قادة اسرائيل بفن الخداع والمماطلة والتسويف، ويظهرون وكأنهم دعاة سلام وامن واستقرار، وأن العالم العربي هو من يعتدي على دولتهم، ويشكل خطراً أمنياً كبيراً عليها
الأحد, 24/02/2013 - 00:03
قوات أمن (تفتش أو تداهم ) (تعتقل أو تلقي القبض ) المهم أنها فعلتها في حيي الصالحية وركن الدين بدمشق مع بداية يوم جديد من لغه الرصاص اللغه المعتمدة الى الان رغم برنامج الفضائية سوريا تتحاور
السبت, 23/02/2013 - 15:35
في تفجير دمشق انتقلت القطعان الثورية الهائجة الى حالة فريدة وهي أنها لم تعد تعبأ بالرأي العام السوري ولابخداعه كما دأبت طوال سنتين .. فقد طاف بها الكيل .. بل صارت تغامر غير مكترثة بالمجاهرة بالحيوانية والعنف
السبت, 23/02/2013 - 13:06
رحبت «جبهة النصرة» التي أدرجتها الولايات المتحدة على قائمة المنظمات الإرهابية، بقدوم القوقازي للقتال في سورية..وأكد عدد من الناشطين السوريين على صفحاتهم الإلكترونية «وصول عدد من المقاتلين من الشيشان وأفغانستان والقوقاز يتقدمهم (أمير منطقة القوقاز)، إلى سوريا للمشاركة في القتال الدائر في سوريا».
السبت, 23/02/2013 - 12:26
وضع «مجلس الاستخبارات الوطنية» الأميركي تقريره الدوري حول شكل العالم في عام 2030. بحث استخباري واسع يرصد زوال الهيمنة الاميركية وصعود العملاقين الصيني والهندي. نزاعات دولية حول المياه، وإسلام سياسي غامض، وتحذير من «خطر إرهابي» كبير اسمه حزب الله
الخميس, 21/02/2013 - 14:33
أيام والأزمة السورية تنهي العامين من التآمر والتخاذل والتطاول والقتل واستباحة الدم السوري على أيدي جماعة تدّعي أنها إسلامية ولكن في الحقيقة ليس لها علاقة لا بالدين ولا بالأخلاق التي تتسم به أمة رسول الله (ص) ، صحيح أن التآمر على سورية قديم منذ أعلنت ثوابتها بمساندة المقاومة اللبنانية والفلسطينية
الأربعاء, 20/02/2013 - 01:15
هيلاري كلينتون .... جون كيري ....كلاهما وجهان لعملة واحدة إلا أن الخلاف بينهما هو أن الأولى أنثى والثاني ذكر لا فرق آخر يذكر، الأدوار هي هي وإن تغير الشكل هذا لا يعني بأن ما يقوم به جون كيري الآن ومستقبلاً،
الثلاثاء, 19/02/2013 - 16:16
ومن مظاهر هذه الحالة المعنوية عند الاسد، أنه فتح باب الاستقبال لوفود عربية واقليمية ودولية متعددة، محاولاً من خلال هذه الخطوة أن ينفي ما تُصوره "البروباغندا" الإعلامية من أن معارضيه المسلحين قد إقتربوا من القصر الجمهوري، فيما هو يدير البلاد من هذا القصر بنحو طبيعي