في الفترة من منتصف الأربعينيات وحتي أوائل التسعينيات‏,‏ ظهر مصطلح الحرب الباردة علي الساحة السياسية‏,‏ أي بعد انتهاء الحرب العالمية الثانية‏,‏

بعد يوم واحد من إعلان سوريا عن الغارة الإسرائيلية على أراضيها، وتقديم احتجاج إلى الأمم المتحدة، بادرت الإدارة الأميركية إلى إعلان وقوفها إلى جانب إسرائيل.

لا مفاجأة في كل ما حصل مؤخراً. لا الضربة الإسرائيلية، ولا تصريح رئيس «الائتلاف» السوري المعارض معاذ الخطيب بشأن التفاوض، ولا انتهاء مؤتمر جنيف للمعارضة بالدعوة الى مفاوضات مع النظام السوري. ما يحصل تحت الطاولات مختلف تماماً عن ظواهر الأمور.

خمس ساعات في القاهرة مع الهيئة السياسية لـ«الائتلاف الوطني لقوى الثورة والمعارضة السورية» ليصوب رئيسه احمد معاذ الخطيب الموقف، فيما برز تطور.

في الدقائق من ربع الساعة الأخيرة من الحسم العسكري للجيش العربي السوري لصالحه في المناطق المتوترة من سورية كانت وراء تغيير خطة أصحاب المشروع الصهيو أمريكي وحلفائهم

لا يستطيع محمد مرسي أن يزعم أن الملايين الذين يطالبون بإسقاطه هم فلول نظام مبارك أو ليبراليون ويساريون معادون للإسلام السياسي. الحق أن أصوات «الإخوان» قد عجزت وحدها عن إنجاح مرسي في انتخابات

يوم كان جفري فلتمان ينظِّر لنواة 14 آذار ونشوئها وقيامها، كان يحرص على أن يشرح للمبتدئين من ثواره كل تفصيل وكل هامش. حتى الاسم أو «الماركة المسجلة» خصّص له وقتاً للشرح والإفهام

تبادل السوريون في ظل أزمتهم الكثير الكثير من النكات والسخرية من الاوضاع التي يمرون بها وننشر لكم قصيدة يتداولها السوريون على صفحاتهم على الفيس بوك تم تركيبها على وزن قصيدة الشاعر البدوي ابن حمص الفرا والتي كانت احد اسباب شهرته ونعني قصيدة حمدة.....

أفرزت نتائج الانتخابات الإسرائيلية، التي جرت الثلاثاء الماضي، حكومة استيطانية متشددة برئاسة بنيامين نتانياهو، لن يتفاءل الفلسطينيون بها خيرا بل يعتقدون أنها ستبعد فرص التوصل لاتفاق سلام،