تجاوز إلى المحتوى الرئيسي
x
الأحد, 10/06/2012 - 22:41
لم يسأل أحد من المتكالبين على (تورتة حكم مصر) نفسه ماذا أنا فاعل أمام عدو استراتيجى لهذا البلد اسمه (الكيان الصهيونى) ؟ عدو يتصور البعض – ساسة وخبراء – من فرط سذاجتهم أو سوء مقصدهم ، أن كامب ديفيد (أو معاهدة السلام) كفيلة بردع هذا العدو حتى لا يقترب من حدودنا ، وأمتنا ، وثورتنا !!
الخميس, 07/06/2012 - 00:21
اذا لم يصحو النواب من اليمين في اللحظة الاخيرة، فتوصم الكنيست الـ 18 اليوم المجلس التشريعي لدولة اسرائيل بعار نقاش وتصويت بالقراءة العاجلة على قانونين ليس مكانهما في دولة تدعي انها ديمقراطية، ومحافظة على القانون
الأربعاء, 06/06/2012 - 10:13
لشعوب كالأفراد لها اهتماماتها وآمالها وبرامجها وخططها وأهدافها وتطلعاتها المستقبلية، ولأن الأفراد هم المكون الأساس للشعوب يصبح التطور الاجتماعي
الأربعاء, 06/06/2012 - 10:08
 غالباً ما تَربط المناقشاتُ بين الربيع العربي والديموقراطية وآفاقها. وتعاظمت أخيراً الدعوات الى التدخل الخارجي في سورية لتغيير النظام، لكن مثل هذه الدعوات يقوِّض معايير النظام العالمي ويقلبها رأساً على عقب.
الثلاثاء, 05/06/2012 - 00:29
قالت الكاتبة الصحفية التركية "بانو أوار" أن شخصيات تركية تشارك في اجتماعات جمعية "بلدربرغ "الماسونية لـ "تحديد مصير تركيا ودول المنطقة" .
الاثنين, 04/06/2012 - 00:43
هل تعلمنا شيئاً من رؤية صدام حسين يلتهم معارضيه ؟ من قراره توجيه «ضربة خاصة » الى حلبجة ؟ من مغامرته المجنونة باحتلال الكويت .
الخميس, 31/05/2012 - 09:33
منطق عجيب لانه مقلوب رأساً على عقب، وتصرف غريب لكنه مكشوف للمجتمع الدولي المزّيف الذي يرفع شعار "حماية المدنيين"، و"توفير الحرية والديمقراطية لشعوب العالم". سارعوا إلى ابعاد أو طرد سفراء سوريا من بعض العواصم الغربية محتجين على مجزرة "الحولة" البشعة التي راح ضحيتها سوريون عزل من أطفال ونساء وشيوخ،
الأربعاء, 30/05/2012 - 10:08
انتظر العالم المجزرة في الحولة ليندد بالبشاعة التي باتت تتحكم بالمواجهة في سورية. ولأن العالم لم يعتبر ان القتل بذاته بشاعة، سواء طاول فرداً ام مجموعة،
الأربعاء, 30/05/2012 - 05:40
أخشى أن أقول أن مصر ستظل على الأقل لأربع سنوات قادمة تعيش حالة من الفوضى السياسية العارمة ، ومن الاستبداد المقنع الملتحف زيفاً بقشرة زائفة من الديمقراطية والثورية. هذه هى الحقيقة المُرة التى تواجهنا اليوم وعلينا أن نتقبلها بصدور رحبة