تجاوز إلى المحتوى الرئيسي
x
السبت, 28/04/2012 - 14:55
هل هي معادلة جديدة ومحاولة مصرية جادة لمساعدة قطاع غزة والوقوف إلى جانب سكانه، وبداية تحول حقيقي في سياسة مصر الثورة، ومباشرة عملية لتحمل مسؤولياتها الأخلاقية والسياسية تجاه قطاع غزة، وهي المسؤولية التي تخلى عنها نظام مبارك وقام بنقيضها وبعكس ما كان يتوقعه الفلسطينيون منها، فناصر إسرائيل على الفلسطينيين،
السبت, 28/04/2012 - 10:53
يودع الإرهاب حصيلة منتجيه و رعاته وداعميه.. يفصح عن وجهه القبيح وحقده الدفين على السوريين من جديد مع رسالة تحمل بصمات عربية أوغلت في تورطها بسفك الدم السوري، بل لم تتورع عن تبني مسلحيه جهاراً وبصفاقة سياسية غير مسبوقة!!
الجمعة, 27/04/2012 - 01:12
فى الوقت الذى ننشغل فيه فى مصر بـ (المليونيات) و(الانتخابات) والصراع حول (التورتة) التى أنتجتها الثورة ، رغم أن هذه (التورتة) لم تنضج بعد ؛ ومع ذلك فالصراع حولها مازال مشتعلاً ، فى هذا الوقت يقوم العدو الاستراتيجى للأمة ، بالتخطيط والتآمر لتهجير الفلسطينيين إلى سيناء وتفجير الثورة المصرية من داخلها
الأربعاء, 25/04/2012 - 08:59
كيف نقبل مراقبين دوليين وقبلهم عرب ولا نقبل مراقبين سوريين؟ أعرف أن السؤال بحد ذاته موجع لكنه الآن أصبح ملحاً إذا تعاملنا معه من مبدأ لن نختلف حوله
الاثنين, 23/04/2012 - 08:33
منذ أكثر من عام يتابع السوريون ما تنشره وسائل إعلام آل سعود وتحديداً صحيفتهم المدللة «الشرق الأوسط» وقناتهم التي تدعي أنها «العربية» من سموم وحقد ومصطلحات وأوصاف لا تمت للصحافة بصلة لكنها ترضي ملاكها وتشفي غرورهم وعقد النقص المزمنة التي أصابتهم مع نعمة النفط.
الجمعة, 20/04/2012 - 03:30
يواجه رئيس حزب الحرية والعدالة الذراع السياسية لجماعة الإخوان المسلمين محمد مرسي الذي صار مرشح الجماعة لانتخابات الرئاسة المصرية بعد استبعاد خيرت الشاطر معركة صعبة مع منافسين إشداء.
الخميس, 19/04/2012 - 11:24
كعادته الباحث د.مازن يوسف صباغ يستمر في تقديم وقائع الحياة اليومية وقد أصبح جهده التوثيقي علامة بارزة ويتسم هذا الجهد بتفاعل مع حياة ولغة الناس ولعله من هنا اختار عنوان كتابه الجديد (مع الناس) والصادر عن دار الشرق ـ دمشق
الأربعاء, 18/04/2012 - 09:08
« حطم سيفك وتناول معولك واتبعني لنزرع المحبة والسلام» هذه المقولة المذهلة هي جزء من التعاليم السورية التي وجدت في أوغاريت. إنها نموذج لعقل السوريين الذي يؤمن بالمحبة.
الأحد, 15/04/2012 - 10:32
حبيبتي دمشق.. عذرا.. رئيسنا مازال يتعلّم أدب المصافحة فكيف له أن يعرف أدب التعامل مع الشعوب.. أثناء ثورة تونس كنت أعتقد أني أؤمن بشئ ما أو بأحد ما لكنّي الأن لا أؤمن إلا بسخريّة القدر وبحتمية المصلحة الفردية؛ فما أشبه الغباء السياسي بنظّارة الرئيس وما أشبه فتاوى القرضاوي بصناديق الإنتخابات العربية.