قالت إذاعة صوت إسرائيل "إن الولايات المتحدة الأمريكية التي تستضيف القمة النووية، قامت بإطلاع إسرائيل على عدد من البنود المتوقع طرحها في هذه القمة بجانب مناقشة جدول الأعمال الذي ترغب كل من مصر أو تركيا في مناقشته، حيث ترغب كلتا الدولتين في فرض الرقابة على منشآت إسرائيل النووية، والضغط عليها للانضمام إلى ميثاق منع انتشار الأسلحة النووية.

في ديوان نتنياهو شعور بالضيق فلا منجى. اذا قال نتنياهو "نعم" لمطالب براك اوباما، فسيخسر اليمين ويقلب الساعة الرملية مؤشرا لسقوطه

لائحة اتهام بالتجسس الخطير رفعت الى المحكمة ضد عنات كام، احدى سكان تل أبيب ابنة 23 سنة قيد الاقامة الجبرية منذ اربعة اشهر. هكذا سمح أمس بالنشر في ختام اشهر طويلة من التحقيقات السرية، في اثنائها حظر على وسائل الاعلام في اسرائيل التبليغ عن القضية.

أعلن ضابط رفيع المستوى في الجيش الإسرائيلي أن «الجيش أجرى تغييرات على خطط الحرب على غزة مطلع العام الماضي في أعقاب وصولها إلى الصحافة ضمن الوثائق التي سرّبتها الصحافية عنات كام، عندما كانت مجندة للصحافي أوري بلاو من صحيفة هآرتس».

قالت تقارير إعلامية "إن سيارة قائد الشرطة الإسرائيلية تعرضت للسطو وسرق هاتفه في وضح النهار يوم الجمعة أمام منزله مباشرة في منطقة تل أبيب وذلك في الوقت الذي كان وأسرته بالمنزل.

ابتداء من الشهر القادم سيكون بوسعنا كاسرائيليين التوجه الى العقبة للاستجمام ليس فقط عبر معبر اسحق رابين

سمحت المحكمة في إسرائيل نشر تفاصيل "القضية الأمنية الخطيرة" والتي تتعلق بقيام الصحفية "عنات كام"، بتسليم صحفي من "هآرتس" وثائق سرية حصلت عليها خلال فترة خدمتها العسكرية.

قالت صحيفة يديعوت أحرونوت الإسرائيلية في عددها الصادر اليوم الخميس على الأغلب، سيأتي الشر من الشمال، إذ منذ أن التوتر سائد وشديد بين سورية و"إسرائيل"، ورغم ان التعبير عن التوتر منخفض، لكنه لا يعني أنه في الأساس توتر غير مسبوق، ودلالة على هشاشة الوضع، يمكن أن نتحدث عما جرى في 22 و 25 شباط/ فبراير الماضي، اذ نفذ الجيش مناورة "أحجار نار 12"، وجرى الإعلان في حينه أن عددا كبيرا من الاحتياط لم يستدع للمشاركة في المناورة، كي لا يثير ذلك خشية لدى الطرف الآخر، أي سورية بشكل خاص، وأن لا يجري فهم الأمور بشكل خاطئ، ويؤدي إلى عملية هجومية وقائية ضدنا.

وصف رئيس مجلس الأمن القومي السابق في إسرائيل، اللواء في الاحتياط، "عوزي ديان"، ما يحصل بين رئيس أركان الجيش الإسرائيلي "غابي اشكنازي"، ووزير "الدفاع" ايهود باراك، "انه أمر صبياني في نهاية المطاف، ذلك أن هناك عشرة أشهر حتى ينهي رئيس الأركان ولايته, وهي عشرة أشهر مليئة بالتحديات: محاربة الإرهاب وما يجري في السلطة الفلسطينية ومقابل حماس، إضافة إلى إمكان نشوب مواجهة مع إيران في ظروف معينة".