من مسلّمات السياسة الاسرائيلية الحالية رفض استئناف المفاوضات على المسار السوري تهرباً من إلتزامات واستحقاقات السلام الشامل

تتجه الأنظار إلى دمشق، إلى الزيارة الهامّة التي سيقوم بها خادم الحرمين الشريفين الملك عبد الله بن عبد العزيز، إلى سوريةاليوم والقمة المرتقبة التي سيعقدها مع الرئيس بشار الأسد،

أن ينتظر اللبنانيون والعراقيون والسعوديون والسوريون الزيارة التي سيقوم بها العاهل السعودي الملك

قبيل لحظات من إقلاع الطائرة المقلّة للوفد الإعلامي المرافق لخادم الحرمين الشريفين في زيارته إلى دمشق

عزل عبّاس وتحويله للتحقيق والمحاكمة بات مطلباً شعبياً جماهيرياً واضحاً بعد أن تبنته

اعتمد مجلس الأمن الدولي، يوم 24/9/2009 بالإجماع قراراً وزّعته الولايات المتحدة لمنع انتشار الأسلحة النووية في العالم ونزع التسلح وذلك في اجتماع استثنائي لزعماء الدول الأعضاء ترأسه الرئيس الأميركي باراك أوباما

لقد أظهر الرئيس الأسد لا بل أكد أنه قائد محنك لا يفكر بتوافه القضايا، بل بجوهر الامور، ويمتلك رؤية ثاقبة بعيدة المدى، لأنه يفكر في المستقبل، ويقرأ الوضع قراءة استراتيجية سليمة ثاقبة وبكل ذكاء، وهذا القائد العربي الفذ قاد سورية في أحلك الظروف وأصعب المعطيات الدولية،

بعيداً عن طقوس التعارف المملة بين الناس، أقول في تعريف نفسي

عندما فشلت الولايات المتحدة في استصدار قرار عن مجلس الأمن يشرعن لها غزو العراق بحجة امتلاكه أسلحة دمار شامل عام 2002، ذهب وزير الدفاع الأميركي في ذلك الوقت دونالد رامسفيلد إلى