إن الانتصار الذي حققته ثورتا تونس ومصر، وانطلاق الثورة في اليمن والبحرين، باغتا العالم واظهرا ارتباكا فاضحا للإدارة الأميركية حيال ما يحصل في العالم العربي

لنواجه الحقيقة كما هي و لنتوقف عن إيجاد التبريرات و لنحدد و نوحد المصطلحات حتى لا نقع في تناقضات تفقدنا مصداقيتنا و تجعلنا موضع شك و عرضة للاتهامات

تعيش سورية هذه الايام حربا معلنة واضحة ,السلاح الامضى فيها (الاعلام و الصورة) تشارك في خوضها ضد بلدنا كبريات المؤسسات الاعلامية العربية والأجنبية من مقروءة ومسموعة ومرئية

يشير النائب اللبناني وليد جنبلاط إلى أن هناك "مراهقين" في 14 آذار يتعاملون مع أحداث سورية على أساس حسابات خاطئة، تصل الى حد الرهانات المدمرة، حيث يقول: "أنا كنت معهم وأعرفهم وأعرف جيدا كيف يفكرون، ولذلك أنصحهم بالتروي والواقعية.

مَن أقنع قطر، أو «الجزيرة»، بأنّ في يدهم تقرير صورة قادة الانتفاضات العربية وجعل الصورة المركّبة حقيقة ساطعة لا تقبل الشكّ؟ ومَن استدرج قطر ومعها «الجزيرة» إلى فخّ الدور المنفوخ؟ ومَن قال إن مصير الأمّة العربية صار رهن ما يُقرّر في الدوحة؟

عمري خمسون عاماً، عشتها كمعظم أبناء شعبي في انتظار انتهاء أحداث لاتنتهي وظروف استثنائية لاتمضي،

إذا قال أحدهم أن هناك مؤامرة خبيثة وخطيرة تستهدف حالياً قلعة الصمود العربي، سورية، يُتهم فوراً بأنه يتحدث أو يكتب بلغة خشبية، وهذا الاتهام جاهز للنيل من الشرفاء أصحاب المواقف الوطنية الثابتة الأصيلة

وصلت موقع أخبار سورية الرسالة الاتية من مواطن درعاوي يشرح فيها جزءا كبيرا مما حصل ويحصل في درعا ننشرها.. علّ من لم تصل اليه الحقيقة بعد... ان يجد فيها جزءا من هذه الحقيقة أو كلها ...

شهيرة مقولة جوزف سماحة عن ضرورة فتح ملف «حقبة الوصاية» كاملة من أجل تحديد عادل للمسؤوليات بين اللبنانيين والسوريين. المعادلة نفسها تبدو قابلة للتطبيق اليوم، على ما يجري في سورية نفسها. فالمطلوب مقاربة الوضع هناك بنحو شامل، من أجل تحديد دقيق للمسؤوليات، بين ما هو داخلي وما هو خارجي.

مضى على انتهاء العدوان الإسرائيلي على قطاع غزة أكثر من عامين، ولكن الشارع التركي لم ينس ويلات الحرب الدموية التي اكتوى بها فلسطينيو قطاع غزة،

عتب وصل الى تلفزيون الدنيا في أكثر من رسالة،من مدن عدة في سورية ومنها الرقة وإدلب "وهم في القلب "على نسيان مدنهم، وعدم ذكرها في حلقات عين على الحدث

التقيت أمس بالشرطي بشار عادل ش. العائد من درعا، بعدما توجه الجيش العربي السوري إلى المدينة ودخلها لتنظيفها من المخربين وأفراد العصابات. كان الشرطي بشار قد عاد إلى أهله بعد أن بقي في درعا لعدة أيام

أوردت صحيفة الأخبار اللبنانية اليوم (الأربعاء 27/4/2011) أن المواقف الدولية طغت أمس على الأحداث في الأراضي السورية، التي انخفضت وتيرة الأنباء الخاصة بها. وقالت الصحيفة إن الحدث الأبرز أمس على مستوى الحراك الدولي في هذا الشأن، هو إحباط محاولة لنقل ملف سورية إلى مجلس الأمن الدولي

افتتحت في مدينة تلمسان التاريخية في أقصى غرب الجزائر يوم 16-4-2011 تظاهرة «تلمسان عاصمة الثقافة الإسلامية لعام 2011» بحضور الرئيس الجزائري ووفود من 41 بلدا في العالم

تكشفت أمام ملايين المشاهدين أكذوبة شهود العيان الذين تتلقى اتصالاتهم قنوات الفتنة الفضائية بشكل أظهر بوضوح تخبط هذه القنوات إعلاميا خلال سعيها ومحاولاتها العبثية لبث السموم بين أبناء الشعب السوري الواحد.