برزت في السنوات الاخيرة ظاهرة جديدة تزامن انتشارها مع الانتشار الهائل للفضائيات والقنوات التلفزيونية في عالمنا العربي، وتحديداً القنوات التي تعنى بالأخبار. وأعني ظاهرة تلميع صورة العدو الإسرائيلي

نسبت صحيفة الوطن السعودية الصادرة يوم 5/8/2010، لرئيس السلطة الوطنية الفلسطينية "المنتهية" ولايته محمود عباس قوله "أنه رجل سلام وضد الحرب لعدة أسباب، مشيرا إلى أن لديه معركة البناء الداخلي...

مفارقة لذيذة ومضحكة إلى حد الإغماء، ما توارد في المواقع عن منع الإعلانات الترويجية الخاصة بالفضائيات العربية والسورية التي تبث من خارج الوطن لبرامجها ومسلسلاتها،

لعبت بدايات الطباعة وشروط تطورها في منطقة الشرق العربي دوراً أساسياً في بلورة الخصائص الراهنة لمحيط النشر وسوق الكتاب العربي, وأسهمت في تحديد علاقة القارئ العربي بالكتاب وبظاهرة القراءة

يبدو واضحاً أن قيادة الكيان الصهيوني قد أصيبت بمرض إضافي هو مرض فقدان السيطرة على أعصابها التي بدأت تفقدها بشكل لافت، الأمر الذي يضعها وكيانها في موقع لا تحسد عليه

يعتبر التزايد السكاني مشكلة معظم الدول الفقيرة والنامية. ولكن التناقص السكاني هو مشكلة البلدان المتطورة حيث يسبب التراجع السكاني مشاكل كبيرة أيضاً

"العلاقة الجدلية بين "السلام" وبين الوضع العربي المتردي لم تعد خافية، فالقلب العربي للإقليم يفقد دوره لصالح دول الأطراف غير العربية، والوجود العسكري الأميركي يسد الفراغ الذي تركه غياب الدفاع العربي المشترك، ودولة الاحتلال الإسرائيلي تحولت إلى قوة إقليمية لا منازع لها عربيا".

لا يمكن قراءة ما يحدث في الوطن العربي وامتداداته الإسلامية من أحداث واختلالات أمنية وسياسية في منأى عن التآمر الدولي، وما تهدف إليه بعض القوى الكبرى من إغراق شعوب هذه المنطقة في مشكلات من النوع الثقيل. والذين كانوا فيما سبق يرفضون فكرة المؤامرة باتوا يؤمنون بأنها حقيقة ثابتة وواقع ملموس، ولم تعُد شماعة يعلِّق عليها العرب وغيرهم مشكلاتهم- كما كان هؤلاء يقولون-.

يا أُسُطورتنا الفنية الحية.. يا قامتنا الخالدة التاريخية.. تُغردين للكرامة و للتحرير.. تسطعين للكفاح و للحرية.. تُنيرين الضمائر و القلوب.. فيروز يا عـواصم السرور.. أيتها الشامخة البيروتية.. يا شريان المقاومة العربية.. أنتِ لم تغني في القصور.. بل لشعبٍ عربي يثور..