قبل عدة سنوات أطلقت إسرائيل ولاسيما رئيسها "الثعلب الماكر" شمعون بيريز حملة علنية في العالم.. إعلامية ودبلوماسية وسياسية ضد الجمهورية الإسلامية الإيرانية

تبّت يد لهب أسرائيل.. حمالة حطب الارض المحروقة لكن السم الذي طبخته لشعبنا سيتذوقه شعبها ومجتمعها المختبئ والمرتعب من صاروخ على الشمال، فكيف اذا حلت معادلة جديدة العاصمة بالعاصمة والغارة بالصاروخ والمبتدأ بالخبر.

ولد عمر المختار يوم 20 آب / أغسطس عام 1861 في قرية جنزور الشرقية في منطقة بئر الأشهب الواقعة في بادية البطنان شرق مدينة طبرق في منطقة برقة الحدوية مع مصر، وينتمي عمر المختار إلى بيت فرحات من قبيلة بريدان وهي بطن من قبيلة المنيف

ترى هل جلالة النفط الليبي تستحق أن ينحط إلى مثل هذا الدرك واحد من خلفاء الجنرال ديغول؟

لم يكن مستبعداً أن ينتج عن مؤتمر الحزب الحاكم في روسيا تفويضاً لرئيس الجمهورية السابق ورئيس الوزراء الحالي فلاديمير بوتين لحكم البلاد مجدداً، ففي ظل الضغوط الدولية وبعض العراقيل الداخلية كان لا بد أن يرشّح "مؤتمر روسيا الموحدة" بوتين المعروف باعتماده سياسة "القبضة الحديدية" لتولي سدة الرئاسة في الأعوام الأربعة المقبلة على أقل تقدير.

الاميريكي اليمني انور العولقي هو آخر "عدو" يقتل في اطار الحرب السرية والمكثفة التي تشنها ادارة الرئيس باراك اوباما ضد اشخاص يشتبه بمشاركتهم في اعمال ارهابية ضد الولايات المتحدة.

ظهرت في النصف الثاني من القرن العشرين طفرة في الأدب المكتوب باللغة الإسبانية من أدباء ينتمون إلى دول أمريكا اللاتينية، وعبر هذا الأدب عن عالم مختلف تماماً عن عالم شبه الجزيرة الأيبيرية (إسبانيا والبرتغال)

غريب أمر الدبلوماسية السورية. هي لا تشبه إلا نفسها وتكاد تكون الوحيدة التي لا يتعدّى عدد أفرادها، الذين يشاركون في أعمال الجمعية العامة للأمم المتحدة في نيويورك، أصابع اليد الواحدة

لم يعد سرّاً أن الحملة الإعلامية والدبلوماسية والسياسية على سورية بدأت عبر محورين خارجي يتناغم وينسق مع آخر داخلي استغل المطالب الشعبية للحصول على مكاسب انتهازية.

من إسداء النصائح والتحذير إلى التهديد والوعيد فتوجيه الرسالة الأخيرة مروراً بإعلان الطلاق الرسمي وصولاً إلى مصادرة الأسلحة والتفكير بفرض عقوبات وعودة الحديث عن منطقة عازلة، هذه باختصار مراحل الاحتضار التي مرّت بها العلاقات السورية التركية قبل أن يفقد أردوغان صداقة من شرّع له من جديد أبواب الدخول إلى بلاد الشام.

لم ينتظر رئيس الوزراء التركي رجب طيب اردوغان عودته إلى أنقرة، بل فضّل أن يوجه من نيويورك الموقف التركي الأبرز حتى الآن من سورية، عندما دعا للمرة الأولى الرئيس بشار الأسد للتنحي كما فعل من قبله الرئيس التونسي زين العابدين بن علي والمصري حسني مبارك.

منذ سنوات طويلة لم تشعر تركيا باستقرار الحكومات التركية كما شعرت في عهد حكومة حزب العدالة والتنمية الإسلامية برئاسة رجب طيب أردوغان. ويمكن تقسيم المرحلة الأردوغانية إلى طورين؛

انحسرت المتابعات الاعلامية والدبلوماسية المباشرة للاوضاع في سورية خلال الساعات القليلة الماضية لتتجه الانظار إلى اليمن حيث تميز اليوم الامني باشتعال اكثر من جبهة واشتداد موجة العنف بين مؤيدي النظام من جهة ومعارضيه من جهة ثانية.

دعا الكاتب الكبير الأستاذ محمد حسنين هيكل، في الجزء الثاني من حواره، الذي نشرته جريدة الأهرام، الثلاثاء المصريين إلى وقفة مع النفس، مطالبا المجلس الأعلى للقوات المسلحة والحكومة بإصدار تقرير عن الأحوال التي وجدوها عند قيام الثورة، وكيف تم التصرف حيالها، وعن حصيلة 200 يوم تولوا فيها الأمور، وأن يكشفا معاً عن العبر والدروس.

توقع الكاتب البريطاني روبرت فيسك ألا يعود الشرق الأوسط الجديد إلي ما كان عليه من أوضاع في السابق، قائلا "الفلسطينيون برهنوا حتى إذا لم يحصدوا أصواتا كافية داخل الجمعية العامة للأمم المتحدة إذا لم يستسلم محمود عباس أمام نفوذ أمريكا وإسرائيل.