أعلن الأمين العام لحزب الله السيد حسن نصر الله في احتفال شعبي حاشد تكريماً للرئيس الإيراني، أقيم مساء الأربعاء 13-10-2010، في الضاحية الجنوبية لبيروت أن محمود أحمدي نجاد "ينطق بالحق عندما يقول بزوال "إسرائيل"".

قال الرئيس الإيراني في مؤتمر صحفي مشترك مع نظيره اللبناني إن "منطقتنا ليست بحاجة لأي تدخّل قوى خارجية"، معرباً عن معارضته "لكلّ الخروقات التي يقوم بها الكيان الصهيوني". كما أكد على ضرورة تحرير كامل الاراضي الفلسطينية.

وصل الرئيس الإيراني محمود أحمدي نجاد إلى بيروت، في مستهل زيارة رسمية هي الأولى له منذ توليه الرئاسة في إيران منذ خمس سنوات، تلبية لدعوة من نظيره اللبناني الرئيس ميشال سليمان على ان تتحول غداً لزيارة شعبية لدى توجهه الى الجنوب اللبناني.

وقالت مصادر تيك ديبكا، ان اردوغان اكد خلال محادثاته في دمشق، ان العلاقات العسكرية بين طهران وانقرة ودمشق تعتبر كتلة عسكرية اساسية جديدة في الشرق الأوسط من شأنها الغاء التفوق العسكري الإسرائيلي.

وفي ما اعتبر اشارة الى توتر العلاقات بين البلدين، اقفلت الامارات العربية المتحدة الاثنين مجالها الجوي امام طائرة ماكاي، بحسب مصدر حكومي لم يكشف عن هويته اوردته صحيفة غلوب اند ميل الكندية

ذكرت مصادر إعلامية في إيران اليوم الثلاثاء 12-10-2010 أن القوة البحرية للحرس الثوري الإيراني قامت أول أمس الأحد بإنزال العلم الإماراتي الذي كان يرفع على مخفر للشرطة في الجزء الجنوبي من جزيرة أبو موسى واستبدلته بآخر إيراني.

اعتبر نائب رئيس حكومة الجنوب، د. رياك مشار، تصريحات الزعيم الليبي معمر القذافي في قمة سرت التي قال فيها إن «عدوى انفصال الجنوب قد تنتقل إلى القارة الأفريقية في حال صوت الجنوبيون لصالح الانفصال عن الشمال»، أنها تراجع عن مواقفه، قائلا في تصريحات لـ«الشرق الأوسط»، إن القذافي كان أول من دعم استقلال الجنوب في عام 1975 إبان فترة الرئيس السوداني الأسبق جعفر نميري.

كشفت مصادر عربية مطلعة عن أن دول مجلس التعاون الخليجي باستثناء قطر، بالإضافة إلى المغرب والأردن، رفضت مشروع «تطوير العمل العربي المشترك» الذي قدم إلى القمة العربية الاستثنائية التي جرت أعمالها في مدينة سرت الليبية السبت الماضي.

وجود المناورة يدل على أن افكار الترحيل، التي تسمى باسماء مثل تبادل الاراضي او تبادل السكان، ليست مجرد شعار انتخابي او خيال خاص لهؤلاء السياسيين والوزراء أو غيرهم بل موضوعا للبحث على جدول أعمال الحكومة ومن يقف خلف القرار باجراء المناورة في هذه الصيغة