واقع الإذاعات السورية في ظل الأزمة التي تعيشها البلاد، ومدى مواكبتها للتطورات الميدانية في جميع المجالات، في لقاء خاص مع المدير العام لإذاعة "ميلودي FMسورية" وسام تاجو"

بعد ثماني سنوات من وراثته لزعامة تيار المستقبل تكفل الشيخ سعد الحريري بإيصال هذا التيار إلى تفليسة سياسية كبيرة واللافت للانتباه هو إمعانه في رفض أي مراجعة جدية للنهج الذي أوصله إلى هذه الحصيلة و هو نهج ارتكز إلى الارتباط بالمشروع الأميركي الغربي السعودي في المنطقة .

أعاد ما فعله ثوار الجهل والجهالة مع تمثال ابو العلاء المعري الى الذاكرة مقالة كتبها الكاتب الصحفي حسن م. يوسف عن ابي العلاء رهين المحابس الثلاث..والذي لم يقبل ان تهطل عليه امطار لاتأخذ طريقها الى كل البشر..... فلا هَطَلَتْ عَلَيّ ولا بأرْضي/ سَحائبُ ليسَ تنْتَظِمُ البِلادا".

لزيتون إدلب حكاياتٌ جمّة.. رمزيّة السلام في أغصانه أوهنُ هذه الحكايات... لا حمامة بيضاء تقبع على أبواب البيوت هناك، أو تحمل بمنقارها الوادع غصناً أخضر، مع أنّ نسيج العنكبوت ملأ الكثير من تلك البيوت، والنفوس أيضاً.

على ما يبدو سورية بلد متعب، حبست أنفاس المنظمات الدولية كلها قرابة العامين ...اجتماعات طارئة ..... مرة الجامعة العربية ... ومرة قمة عربية ومرة قمة إسلامية، حتى منظمة الأمم المتحدة لم تكف بلاها عنها،

يهدف مخطط الشرق الأوسط الجديد الذي يتحدث عنه كثيرون في مراكز صنع القرار في المجتمع الدولي الغربي، وخاصة في الولايات المتحدة، الى تجزئة وتقسيم عالمنا العربي، ومنطقة الشرق الأوسط بأسرها، الى دويلات صغيرة

راكب دراجة، خمس رصاصات ، وربما تواطؤ السائق. وقضى شكري بلعيد، المناضل التونسي الكبير ، الذي عرفناه مدافعا عن حقوق جميع المناضلين ، وجميع اصحاب الحقوق المغبونة ، في تونس بن علي ، ومن ثم في تونس ما بعد الثورة

لم تكن "ساعة الصفر" التي حددتها المعارضة السورية لإقتحام دمشق صباح الأربعاء الماضي، هي المرة الأولى لمحاولة الدخول إلى معاقل النظام، فقد سبقتها ساعات صفر وصل عددها إلى خمس باءت جميعها بالفشل، وإن كانت هذه المحاولة هي الأكثر تحضيراً والأفضل تكتيكاً

لم يكن شكري بلعيد (٤٩ عاماً) يتصور أنه سيموت مقتولاً بعد ساعات من حديثه على قناة نسمة، عن خطورة العنف وإمكانية بداية مسار الاغتيال السياسي. لم يكن يتصوّر أنه سيكون أول من يسقط مقتولاً بثلاث رصاصات أطلقت عليه امام بيته في الثامنة صباحاً،