من الطبيعي أن يتبادر إلى ذهن أي مواطن عربي سؤال مهم عن نجاعة سياسة السعودية الداخلية والخارجية في ظل التغيرات الإقليمية والعالمية. السؤال يخطر في البال بسبب أهمية موقع السعودية عربياً وإسلامياً ودولياً، وبسبب أهمية المملكة للاقتصاد العربي والعالمي.

منظر غريب شد انتباهي في المترو الخفيف بمحافظة أريانة بالبلاد التونسية، لشاب وفتاة في الثلاثين من العمر جلسا أمامي في نفس العربة..

تعيش حركة حماس في قطاع غزة عزلة خارجية، وأزمة داخلية تهدد وجودها وسيطرتها على القطاع المحاصر، وحماس تغرق في أزمة اقتصادية؟؟ تحاول حركة حماس البقاء على قيد الحياة بعد سلسلة الخيارات الخاطئة التي اتخذتها قياداتها، ولكن وضعها ليس مطمئناً أبداً

تضج وسائل إعلام الدول الداعية إلى الحرب على سورية وفي مقدمتها الصحف السعودية، بمقالات وافتتاحيات تتحدث عن شخصية الرئيس الأمريكي باراك أوباما المترددة وتجتهد في تحليل أسباب إحجامه عن العدوان على سورية وقبوله المبادرة الروسية بشأن السلاح الكيماوي السوري

إنه أبو عرفان رحمه الله، تعلّمت منه أنّ ثلاثة (كشتبانات) تكفي للدهشة وصناعة فن الحياة: أولها الخيال وثانيها المعرفة وثالثها التواصل والذكاء الاجتماعي... أما الكشتبان الرابع الذي لا ندري ما يخفي.. فهو اللاعب

أحدهم يشبّهها بـ "الجبنة الفرنسية المليئة بالثقوب.."، فالخلافات واقع كثيرالحضور بين شخصيات المعارضة وتكتلاتها في الخارج، الجميع يخوّن الجميع، وبعضهم يشتم بعضهم الآخر، والخلافات تدور وتدور ولا تبقى في اسطنبول.. وليس في الأمر انتقاص للحقيقة، الخذلان سمة "الثوريين" الذين تمثّلهم تلك المعارضة،

تعتبر منظومة دول "مجلس التعاون الخليجي" السّت من المنظومات الإقليمية الضيقة ولكنها الهامة جداً، ليس لحجم الكتلة البشرية التي تضمها، بل لحجم الأموال التي تسيطر عليها هذه المجموعة الصغيرة من الدول النفطية الغنية.

خمسة وستون عاماً والنزاع العربي الإسرائيلي يراوح مكانه على أساس أن طبيعة النزاع تتركز أساسا حول ما يسمى القضية الفلسطينية . لكن أثبت التاريخ بان الصراع أو النزاع سموه كما تشاؤون ليس من أجل القضية الفلسطينية فقط وإنما ما تبين خلال السنوات الثلاث الأخيرة بأن النزاع هو على الشرق الأوسط

مساء الخير سورية مساء الخير دمشق مساء الخير للشعب السوري الصامد!!