تجاوز إلى المحتوى الرئيسي
x
الجمعة, 04/05/2012 - 00:51
الإدارة الأميركية الحالية بقيادة باراك اوباما منهمكة حالياً بملف واحد، وهو الإنتخابات الرئاسية، إذ يسعى اوباما الحصول على ولاية رئاسية ثانية. ومن المقرر أن تجري أوائل شهر تشرين الثاني القادم، أي بعد ستة شهور
الأربعاء, 02/05/2012 - 09:55
ظهيرة يوم السبت الماضي التقيت بالصديق أحمد تيناوي في غرفة العناية المشددة بدار الشفاء، لم يربكني بترحيبه الودود المهذب الحار كعادته لأنه كان على أبواب الغياب في سبات من الدرجة الرابعة، رغم ذلك فقد قرأت له نصاً كتبته عنه نشر في اليوم التالي قبل رحيله بساعات
الأربعاء, 02/05/2012 - 00:33
في بداية الأزمة في سورية قلنا وبصراحة أن هذه ليست أزمة، وليست ربيعاً، وليست حركة تصحيحية، بل هي مؤامرة كونية كبيرة جداً، هي عدوان على سورية، وهي تحرك دولي لاسقاط سورية، القيادة والشعب، بهدف تجزئتها وتقسيمها. في حينه،
الثلاثاء, 01/05/2012 - 00:54
بعد ثورة 25 يناير 2011 ، بدأ المصريون يشعرون بأن أثمن ما يدافعون عنه فى الزمن الجديد ، هو (كرامتهم) ، تلك القيمة التى كان يدوس عليها النظام السابق ، بلا رحمة ؛ وكانت آلة إعلامه المزور ، يطلى الإهانة ، بطلاء كاذب من العزة ، لكنه لا يخفى زيفه عن كل ذى بصيرة ،
الأحد, 29/04/2012 - 10:13
القانون الإسرائيلي يفرّق بين مستوطنات عشوائية -أو غير شرعية- وبين أخرى بُنيت بموافقة القضاء الإسرائيلي. أما القانون الدولي، فيقول إن المستوطنات كافة غير شرعية.
الأحد, 29/04/2012 - 10:05
هل تحتاج أميركا إلى «ربيع عربي»، هو السؤال الذي خطر في بالي لدى اتصالي بفرانك فوكوياما، الأستاذ في معهد «ستانفورد» ومؤلف كتاب «نهاية التاريخ»
الأحد, 29/04/2012 - 09:50
لا أعرف إن كان الروس سيصرون إلى النهاية على موقفهم الراهن، وأشك كثيرا في أنهم قادرون على مجاراة أميركا في لعبة القوة النهائية، التي أعتقد أنها ستبدأ خلال أشهر قليلة، حيث سيبدو الواقع الدولي بعدها على حقيقتة
السبت, 28/04/2012 - 14:55
هل هي معادلة جديدة ومحاولة مصرية جادة لمساعدة قطاع غزة والوقوف إلى جانب سكانه، وبداية تحول حقيقي في سياسة مصر الثورة، ومباشرة عملية لتحمل مسؤولياتها الأخلاقية والسياسية تجاه قطاع غزة، وهي المسؤولية التي تخلى عنها نظام مبارك وقام بنقيضها وبعكس ما كان يتوقعه الفلسطينيون منها، فناصر إسرائيل على الفلسطينيين،
السبت, 28/04/2012 - 10:53
يودع الإرهاب حصيلة منتجيه و رعاته وداعميه.. يفصح عن وجهه القبيح وحقده الدفين على السوريين من جديد مع رسالة تحمل بصمات عربية أوغلت في تورطها بسفك الدم السوري، بل لم تتورع عن تبني مسلحيه جهاراً وبصفاقة سياسية غير مسبوقة!!