لتعش في زمن مهم.. هو دعاء لك.. أم دعوة عليك؟! ثمة من يرى أن الحياة في زمن مهم هي تجربة حياة حقيقية مملوءة بالإثارة.

أهرب من نفسي.. وبؤسي، أذهب إلى أمسي، أحاول استرجاع الزمن الجميل، والهدوء والدعة والأمان. هل ضاع هذا الزمن في زحمة الحياة وهموم الدنيا؟ هل بلغنا زمن الضياع؟

تنتشر في معظم عواصم صنع القرار العالمي ظاهرةٌ مثيرة للاهتمام، ظاهرةٌ تشكِّلُ مِدادَ الإبداع والتطور وإحدى الضمانات استمراره حياً إلا وهي ظاهرة « صيادي الرؤوس» (Head Hunting).

كان لي لقاء صغير مع حكواتي مقهى حارتنا سألته هل أحرجك موقف ما من مستمعيك في المقهى؟ أجابني في إحدى المرات استرسلت في الكلام عن قيامي

حيتان البحار تهاجر للتزاوج والإنجاب وتقطع عشرات الآلاف من الكيلومترات لخدمة معشر وأمة «الحيتان» وكتعبير عن الشجاعة.

بعد تأكيد روسيا مجدداً على لسان وزير خارجيتها سيرغي لافروف أن الحل في سورية لن يكون إلا بين السوريين داعياً القوى الغربية وأدواتها في المنطقة لوقف

رحم اللـه أمي، كانت تقول لي: «الدنيا يا ابني مغطاية بقشة، هنياً له من لا يرفعها ...إلا أنني رغم احترامي لأمي وثقتي برجاحة عقلها اخترت ألا أكون ممن يتجاهلون القش الذي يغطي الدنيا، بل ممن يحاولون رفعه عن وجهها لجعلها تبدو على حقيقتها.

في باريس لا يحتاج المرء لكثير من العناء ليميز الباريسيين أو من في حكمهم عن أولئك القادمين إليها من العالم الثالث فشرفات مدينة النور تشي بأصول ساكنيها

بين فينة وأخرى يطل وزير خارجية تركيا داود اوغلو بتصريحات منافية ومخالفة ومناهضة للواقع إذ يدعو إلى إقامة مناطق عازلة داخل سورية، وإلى تحمل العالم مسؤولياته لوضع حد لـ "النظام السوري" الذي يستخدم دباباته ومدرعاته وطائراته ضد شعبه – حسب ما يقوله اوغلو – وان ما يجري في سورية يشكل خطراً كبيراً على الاستقرار والأمن في منطقة الشرق الأوسط.