في الأشهر الأخيرة من عام 2006 جرت انتخابات الدورة الرابعة لاتحاد الصحفيين السوريين، والآن بعد مرور حوالي أربع سنوات على ممارسة

يتداول الجميع طرفةً عن الطبيب الذي اضطر أثناء عملية الولادة إلى التضحية بالأم والجنين كي يعيش الأب... ويزيد آخرون جرعة السخرية فيها فيتحدثون

اختتمت القمة العربية التي عقدت في مدينة سرت – الجماهيرية العربية الليبية الشعبية الاشتراكية العظمى (أو الدورة الثانية والعشرين لمجلس جامعة الدول العربية على مستوى القمة بحسب التسمية الرسمية لها) بإقرار إعلان سرت

تحبس الخرطوم أنفاسها، بانتظار ما ستسفر عنه الساعات المقبلة من حراك سياسي مكوكي ينتظم العاصمة السودانية، يحدد مصير الانتخابات السودانية، فيما تشتد مواقف القوى السياسية بين ثلاثة خيارات: إجراء الانتخابات في موعدها، المقرر في 11 نيسان المقبل، وهو موقف مسنود من حزب الرئيس عمر البشير، أو تأجيلها إلى تشرين الثاني أو الانسحاب منها، وهو موقف يجد المساندة داخل «تحالف أحزاب جوبا»، الذي يضم الحركة الشعبية وأحزاب المعارضة الرئيسية في البلاد.

انتشرت صورة عبر الإنترنت لفتاتين داخل الأكاديمية وهما تتبادلان قبلة "غير بريئة" تناقلتها بعض المواقع على أنها فضيحة للبرنامج ، وانها لاتتماشى مع عادات المجتمع الشرقي ، ولأن الصورة لم تكن واَضحة تماما لم يتمكن البعض من معرفة من هما اللتان قامت بهذه القبلة.

روى الدكتور معروف الدواليبي هذا اللقاء الهام بين الجنرال شارل ديغول والملك فيصل بن عبد العزيز يرحمه الله قبيل عدوان حزيران لعام 1967

اقتراح أمين عام الجامعة العربيّة، عمرو موسى، يهدّد بإقحام مفهوم جديد لا في دائرة السياسة العربيّة فحسب، بل أيضاً في دائرة الهويّة والتعريف الذاتيّ.

ليس في الانتخابات فقط، ولا في الأصابع التي غطت أطرافها بالحبر، ولا في الآراء الإيجابية التي أعلنتها المنظمات العالمية الموكلة بمراقبة الانتخابات العراقية،

الخلاف الأميركي- الإسرائيلي ليس مسرحية بالتأكيد، لكن لا يجوز في الوقت نفسه المبالغة في توقع تداعياته على أسس تحالفهما الراسخ–

قلبت العلاقة السورية التركية التكوين الجيوستراتيجي للمنطقة، وأصبحت من الحقائق التي تفرض نفسها في الحسابات السياسية على مستوى المنطقة والعالم لما للدولتين من أهمية ودور على الصعيد الدولي

بثت قناة المنار قناة المقاومة اللبنانية مقابلة مع الرئيس بشار الأسد مساء يوم الأربعاء 24-3-2010 ضمن برنامج «ماذا بعد» الذي يعده ويقدمه الزميل الإعلامي العربي «عمرو ناصف» الذي وصف الرئيس بشار في مقدمته بأنه «يحتفظ لدى المواطن العربي بخصوصية قد تكون في أحد وجهيها ميزة لكنها على الوجه الاخر ترتب عليه المزيد من المسؤوليات والالتزامات

يبدو أن أي خطاب سياسي أميركي موجه لإسرائيل أو في منابرها السياسية لا يخلو دوماً من «لازمة» أميركية تؤكد دوماً «الدعم الكلي والثابت والدائم لأمن إسرائيل»

يبدو أن نتنياهو الذي تزايدت الانتقادات والاتهامات له من الساحة الخارجية منذ فضيحة (الموساد) في دبي يحاول تعويض صورة وجهه البشع

منذ عام 1952م إلى عام 2005 عاشت في الظل، وعلى ذكريات أيام قضتها مع زوجها العاشق، عملت في التدريس، لم تكن تلتقي مع أحد، ولا تحب أن تتكلم عن حببيها الذي طلقها،

في عام 1974، وفي قمة الرباط، خضنا معركة سياسية كبيرة من أجل صدور قرار من القمة العربية يقول ويعترف بأن منظمة التحرير الفلسطينية هي الممثل الوحيد للشعب الفلسطيني. وهذا القرار أشار إلى تحمل الشعب الفلسطيني لمسؤولية تحرير أرضه وايجاد حل لقضيته